الاعلامي/ علي الصبيحي صحفي خدم الوطن في كل المجالات وسخر قلمه وعمره لخدمة القضايا الإنسانية في كل الصحف والمواقع وعدد من القنوات المحلية الخاصة على مدى 17 عاما.
ولم يتكسب يوما بمهنته ولا بقلمه وظل وفيا للاسم والمبدأ
أكمل الماجستير تمهيدي ولم يستطع التفرغ للرسالة سعيا خلف قوت أولاده. والنتيجة حرمانه من الوظيفة ولم يستطع إكمال منزلا يلم شمل أسرته. وغيره يتبوأ مناصب في الإعلام وهو حديث عهد به إنها مفارقات الزمن.
هكذا هم الصبيحة شديدي الولاء للوطن لكن لا تقدير لمكانتهم.