مشكلة أبين الحقيقية في من يمثلها في رأس الهرم المجلس الانتقالي والفشل الذريع لهؤلاء المعينين ليكونوا صوت أبين الذي يسمع .
عندما يعيش الشارع حالة فراغ حقيقي ولايجد من يقف له ولامن يمد له اليد يبحث عن وجوده بنفسه وتبدأ التصرفات الفردية هنا وهناك بالمقابل تبدأ المراشخات ويعيش الشارع الابيني نفسه حاله من التخبط .
تحدثنا طويلا عن ضرورة أن يكون لأبين من يمثلها حقيقة والايام السابقة حدثتنا عن فشل من اختير ليكون صوت أبين .
نريد لأبين أن تكون بثقلها ووجودها في مجلسنا الانتقالي، نريد وجوة لها من الثقل والقدر والمكانة الكثير والكثير ،
هناك هوه اردموها واعيدوا لنا شيء من الابتسامة .
لا نعول كثيرا على رجالات السلطة ولا نسأل عنهم فهم في غيابات النسيان الشعبي .
أملنا الكبير كان ولايزال في مجلسنا ولهم نرفع الصوت .
