همسات من وحي واقع يحكي عن صفات" تميزت" في أكبر الأطباء"الكبار الدكتور ربُيع الصبيحي،أستشاري أمراض الكُلى والمسالك البولية والعُقم،أشهر طبيب جراح حصد الكثير من ألقاب النجاح في مشوار حياتة.
فعندما يكون الكادر الطبي الكبير والطبيب" الذي أهلته قدراتة العقلية" وذكائة البارع وامكانيتة" في التعامل مع المعطيات الطبية" والصحية ليقدم خدمات واقعية ملموسة" حتماً ستكون نتائجها النجاح الكبير ! الذي يعطي نموذجاً من وحي الحقيقة والواقع.
كم بحاجة لكثير من المرضى الذي يعانون من أمراض الكُلى والمسالك البولية،والعُقم ومايتعلق بها بحاجة مأسة لخدماتة الطبية من أجل الحصول على نتائج يشعر فيها المرضى بالأمل المفقود.
الدكتور ربُيع الصبيحي،لف كل الصفات الراقية الرفيعة ليطويها لعناوين صفحات تاريخة المليئ بالمنجزات،الطبية تلك الصفات المتعددة ولكل صفة تتعلق في معرفتها لغة وإصطلاحاً فهذا الكادر الطبي الكبير والدكتور الشهير الذي ذاع صيتة في كل الوسائل الإعلامية،فقد جمع بين صفات النجاح والحرص،والرحمة،والضمير،ووعلقت في تاريخة المشهود له بالعمل الطبي المميز.
عزيزي القاري؛دعني أسرد تلك المصطلحات.في شخصية الطبيب الجراح.
فمن معرفة النجاح:فهي التجارب الذي قدمت ونفذت للعمل الطبي،وتمكن من خلالها الدكتور الصبيحي،وأستطاع تحقيق نجاح تمثل في إجراء العمليات الجراحية الصعبة،للمرضى وتكللت بنجاح.
الرحمة:الرحمة في حياتنا وماكلف به الإنسان من التعامل بها في أعماله،وجدت في الدكتور ربُيع الصبيحي،الذي يتأثر بالعطف والإحسان والبر، للحالات المرضية والتعاون مع ضروفهم الصعبة اثنا تلقيهم العلاج.ليخفف من معاناتهم.
الضمير:ففي هذا الطبيب الشهير،ضمير إنساني قد اختفى وفقد تماماً عند كثير من الأطباء،فالدكتور ربُيع الصبيحي،يمتلك ضمير تتحرك مشاعرة.في عدة مواقف متعددة،ليضع بصماته مع مواقف تعيق الكثير من الناس فيتدخل ويضع لها حلولاً.ليفرج عن حالة مرضية تعاني من ضروف صعبة.
الحرص:ولهذه الصفة،دائما،نلتمسها مع شخصيةوالدكتور ربُيع الصبيحي،وهي الحرص على سلامة المرضى الذين يعانون من أمراض صعبة فيكون حريصاً بشدة كل الحرص في التعامل معها لحتى تتجاوز حالتها والخروج بصحة جيدة وأستقرار دائما،
هكذا عُرف الدكتور ربُيع الصبيحي،بصفاتة العُلاء الرفيعة،والأخلاقية والأدبية الذي ميزتة عن كثير من الأطباء في هذا العصر.
