يومان منذ افتتاح الخيمة الرمضانية ونحن نتابع عن كثب فأقول المعروف ان تلك الفعاليات او الخيمة الرمضانية عندما تفتح للمواطنين والزوار الهدف منها هو تقديم خدمات جليلة وخدمات مميزة للزبائن بالرغم من الظروف الاقتصادي التي تمر بها البلد فتكون متنفس سعري للأسر ومغري ومنخفض لغرض جذب الزبائن للشراء.
فاقول يومان وانا اتابع بسرية واستقصي الحقيقية للتخفيضات المغرية التي قالوا عنها في الخيمة حتى ظهر اليوم وانا في الخيمة الرمضانية استشفيت بنتيجة من واقع النزول ان غالبية الشركات المشاركة والفاعلة التي تساعد المواطنين قليلة جدا ولاتعد باصابع اليدين وهما مؤسسة الزاجل للاستيراد والتصدير شركة جلب اخوان هما اللذان يحققان الهدف من اقامة الخيمة الرمضانية ويساعدون الجانب المجتمعي لتحقيق ذلك من اقامة تلك الفعالية والخيمة الرمضانية.
فأقول لجميع الشركات المشاركة الاقتصادية ان تتقي الله قبل كل شيء هذه الخيمة الرمضانية جاءت اقامتها مساعدة للأسر ذوي الدخل المحدود جاءت هذه الخيمات لتساعد تلك الاسر على شراء حاجاتهم بتخفيض سعري يرضي تلك الاسر وبذل الجهد للوصول الى الخيمة الرمضانية فلابد من اعادة النظر وتخفيض الاسعار بشكل مجزي باعتباره كزكاة للأسر الفقيرة هذا التخفيض.
اخيرا الترتيب لاقامة الخيمة الرمضانية كان جيد بحضور الفريق محسن الداعري وزير الدفاع الرجل العتيد الذي دائما مانجده حاضرا وواقفا قويا للمؤسسات الجيش للنهوض مجددا..
