لقد أثبت معالي وزير الكهرباء والطاقة، المهندس مانع يسلم بن يمين، كل الجدارة والأستحقاق منذ تعيينه وزيراً في حكومة المناصفة وقد وضع بصمات تاريخية في واقع العمل ومن خلالها أثبت مواقفه الوطنية من أجل خدمة الشعب.
معالي المهندس مانع يسلم بن يمين، بعد التعديل الوزاري وتغييره وزيراً للكهرباء والطاقة والتي تعتبر من أصعب الوزارات في الحكومة خصوصاً في مايتعلق بالملف الساخن الذي يطرح يومياً حيث وأن الكهرباء له علاقة بحياة الشعب. لكن ادراكنا تماماً أن ملف الكهرباء ومايترتب من إنقطاعات من خلال مانشاهده من النعيق والصراخ في حال خروج منظمومة الكهرباء عن الخدمة
نعرف جيداً أن تزويد الوقود لمحطات التوليد كحد يضمن خروج المنظومة عن الخدمة لها دلالة وعلاقة كمسؤولية ليس فردية تتحملها وزارة الكهرباء والطاقة بل أن الحكومة والمجلس الرئاسي هما الأكثر ماتتحمل مسؤولية إنقطاع الكهرباء في بعض المحافظات.
فالوزير مانع يسلم بن يمين مسؤول حكومي عرف قدر نفسه وأهتم بشكل كبير في معالجة منظومة الفساد في مكاتب المحافظات، وأصدر قرارات أقالة عدد كبير من عناصر الفساد في المكاتب ومن ذلك أستقرت خدمة الكهرباء بشكل أفضل ماكانت عليه مسبقاً
ولهذا من وجهة نظري ورأي الشخصي أقول في شخصية صاحب المعالي المهندس مانع يسلم بن يمين، وزير الكهرباء والطاقة حالياً في حكومة المناصفة لقد كفيت ووفيت في عملك ومهامك.
فاأمضي ايها الوزير رافع الهامة شامخ الرأس، وستضل أعمالك، منقوشة في جدران الزمن.
لقد كسبت مراحل عديدة خارجية وداخلية، لمناقشة ملف الكهرباء من خلال متابتعي لهذا الوزير الذي سعى بكل جهده وأفرغ طاقته، من أحل يحقق للشعب أمله لرفع مايعانيه جرى الإنقطاعات الحاصلة لخدمة التيار الكهربائي، والتي ليس لها علاقة من جانب الوزارة
دمت بكل خير وعافية معالي الوزير مانع يسلم بن يمين ولم نخذلك وسنكون إلى جانبك في مختلف الظروف الصعبة.ومن نجاح إلى نجاح
