دعوني ايها الاحبة استبق الاحداث واقولها بثقة متناهية......
مبارك للشيخ احمد صالح العيسي فوزه الكاسح برئاسة اللجنة الاولمبية اليمنية...... كبديل ناجح للاستاذ /عبد الرحمن الاكوع وزير الشباب والرياضة الأسبق..... وذلك في الانتخابات المزمع اقامتها في دولة الكويت الشقيق....
بعد ان رأت اللجنة الاولمبية الاسيوية تعذر اجراء الانتخابات في بلادنا لاسباب يعلمها الجميع... ومنطلق ثقتي الكبيرة بفوز الشيخ احمد صالح العيسي...
ناجم عن علاقات الرجل الواسعة.... بمعظم الناخبين والناخبات من اعضاء الجمعية العمومية.... والأهم من هذا وذاك.... ذلك الاختيار الموفق لمرافقيه الى الدورة الانتخابية في دولة الكويت..
فكل من وقع عليهم الاختيار لمرافقته مثل الاساتذة /
حسام السنباني.. #حافظ معياد ..
خالد السودي.. ##قادرون على احداث الفارق في الانتخابات الاولمبية المقبلة.... وكذا الانتخابات القادمة للاتحاد اليمني العام لكرة القدم........
مبارك سلفا للعيسي ومحبيه ومرافقيه الفوز سلفا.... والله من وراء القصد ...
وهنا نقول فقط بأن أنسحاب الأكوع والأهجري وتخوف البكري من خوض المعترك له عديد الدلالات التي ترشح العيسي لتحقيق الانتصار....
فهل ادرك الاخرون ذلك...
...قيل بان ما كتبته في عدن الغد..... عن تلكم الرسالة الموجهة من الاستاذ/ شوقي احمد هائل.... لرئيس الاتحاد اليمني العام لكرة القدم.... ابهج واسعد الكثير ممن تابعوا تلك الرسالة واستوعبوا فحواها لانهم وكما عرفت من قبل الكثيرين.... ربطوا ربطا مباشرا بينها وبين التداعيات وردود الافعال التي احدثتها والتي اتت متناغمة في مجملها مع ماتبعها من تسجيلات صوتية وكتابات منددة بتلك الرسالة للهايل شوقي التي وصفها الكثيرون بغير الموفقة....
....وعموما كل هذا وذاك كوم وان ياتي احدهم وهو من اقرب المقربين للاستاذ/ شوقي.... ويتسأل بطريقة مفعمة بالشكوك في صحة ما تضمنه ذلك الخبر على لسان اريج الرياضة اللواء علي الصباحي..... فهذا ما لم اكن اتصورة رغم ان للرجل عديد المواقف المتشابهة..... التي تجاوزتها وما زلت اتجاوزها مراعاة لاستمرار العلاقة التي ظننت خطأ بانه حريص عليها ليتبين لي بانه لم يعرها عشر الاعتبار الذي منحه لمن هم دون المستوى من الثقة والمعرفة.....
والمعروف والوفاء وهو الذي وصفني ذات يوم باللاعب رقم ١٢... في البطولة التي احرزها صقرنا جميعا.... ليصبح اليوم صقره فقط..
***********
هامش....
*********
الان فقط ادركت بان الاستاذ الراحل/ محمد علي سعد رئيس تحرير صحيفة الجمهورية.... كان على حق حينما زارني في منزلي وطلب مني ذلك الطلب الذي لم اوافقه عليه...... وللهامش تكملة ان شاء الله......
