العميد بسام الحرق.. الرجل الذي سيخلده التاريخ

من خلال المتابعة البسيطة لما يجري في الساحة المحلية لكثير من المسؤولين سوى السلطات المحلية بالمحافظات أو المديريات ومن خلاله، نقدر نعطي تقييماً للمسؤولين الذين يعملون في ميدان العمل وبما يوليه مهامهم في خدمة وتطوير المجتمع.

في هذه المساحة التي أعطت أنتباه الكثير من المتابعين حيث أستوضحت المرحلة عن أبرز الناجحين في المهام الذي كلف به وأبرزهم نموذجا ونجاحاً وتقدم ! العميد بسام الحرق مدير عام مديرية طورالباحة بمحافظة لحج مسؤول محلي يستحق الأشادة والتقدير والإحترام لما حققه من عمل ملموس لمديرية طورالباحة.

العميد بسام الحرق وسام شرف عظيم كشخصية فذه أستطاع أن يحول الحياة وطابعها الإجتماعي والإنساني في مدينة طورالباحة حاضرة الصبيحة وإجتثاث وضعها من السلبي الكارثي السابق، إلى مرحلة نهضه وبناء وتقدم وأزدهار.

كانت طورالباحة تتصدر المديريات من حيث الإنفلات الأمني وتفاقم لحدة انتشار للثأرات القبلية ، وتدهور للوضع الإجتماعي وأفقترت لغياب تام للخدمات الإساسية وكان يعيش معظم سكانها في عدم الأستقرار في حياتهم الطبيعية المتواضعة.

وبعد قرار أصدره محافظ محافظة لحج اللواء الركن أحمد عبدالله تركي، وأختيارة لوضع الشخصية العسكرية والهامة البارزة العميد بسام الحرق مديراً عاما للمديرية حمل المسؤولية ! بنية صادقة مخلصة،فكان لديه أهداف في مهمته الذي أنطلق فيها مبحراً  وأستطاع أن يقود تجربه ناجحة وفق تقييم الكثير من المتابعين للشأن المحلي للسلطات المحلية في كل مديريات لحج.

مدير عام مديرية طورالباحة الحرق.. أفضل مدير عام  شهدته مديرية طورالباحة منذ عقود من الزمن،تمثل في مديرها الحالي ! فحتماً أن الرجل سيخلده التاريخ ،من خلال تحقيق تقدما ورقياً وأزدهار

ويعتبر العميد بسام الحرق،أفضل مدير عام على مستوى محافظة لحج، رجل مرحلة أسثنائي تعامل مع المرحلة الصعبة ! بليونة وعقل وذكاء ! وأستطاع أن يكسب حاضنة شعبية كبيرة في مديرية طورالباحة،فكان تعاملة وسلوكياته أعطت للمجتمع المحلي،والوسط السعبي حباً وتقديراً كرجل عدل وحكمة" وعقل ومنطق وشخصية،راقية ورجل أخلاق وانسانية وضمير.

خالص مودتي وتقديري،لهذا الرجل والرمز الذي صنع مجدا، زاهراً وبذل جهوداً جبارة في إحلال الأمن والسكينة العامة في مديرية طورالباحة فالناجحون- دائماً لايستسلمون،أمام الصعوبات والمعوقات ! بل يضعون لها أهداف لكي يتخطونها بكل ثقة وأقتدار.

أمنياتي لهذا الرجل مزيدا، من النجاح والعمل ومواصلة المشوار الإيجابي النموذجي ليدارسة الإجيال القادمة