مقتطف بسيط من الكلمات التي تنبعث من مشاعر الود والتقدير والأحترام،نطرحها للقائد رمز النضال، العميد فاروق الكعلولي،قائد اللواء التاسع صاعقة، تدفعني نفسي من خلال المتابعة وقراءة للشأن العسكري برؤية بسيطة فيما يخص قيادة الألوية العسكرية،في مختلف المناطق والوحدات العسكرية كرأي شخصي،سوىً كانت تتبع الشرعية أو تتبع الأنتقالي.
أرى أن القائد فاروق الكعلولي ،الأكثر والأبرز قرباً بين ٱفراده،يجتمع ويجمع القوة ويتفقد ويلتمس منهم كل شي،يتحدث مع أي فرد إذا أشار أليه بطرح رأيه أو لديه مشكله،يستمع من أفراده دون تمييز.
المفارقة العجيبة هل تعلمون ياأبطال منتسبي اللواء التاسع صاعقة،أن بعض قيادات الألوية لم يستطيع أفرادة أن يلتقي معه أو يطرح مشكلته أو حتى يشاهدوه ليستمعوا منه،أو يجمع القوة ليتحدث معاهم في الميدان.
هل أدركتم أن بعض القيادات ينقطع عن أفراد ومنتسبي اللواء لفترة طويلة وأشهر تقارب للعام.
فهنا يجب تبادلوا هذا التحايا والتقدير للعميد فاروق الكعلولي، وأن تحافظوا على قائد اللواء التاسع صاعقة،وتشيدوا بمواقفه،فانها حقيقة واقعية وملموسة،تمسكوا بقائدكم الذي يعمل بمهام وواجب عسكري.
بالأضافة أن العميد فاروق الكعلولي،يمتلك ضمير وإنسانية ونخوه وشهامة مقدراً للضروف ويشعر بما يعانيه منتسبي اللواء.
لبوا الطلب وشمروا السواعد والتزموا باأوامره وتوجيهاته.
ودمتم بخير وعافية ومن نصر إلى نصر وعاش الجنوب حراً أبيا،
