"نتابع مايجري" بخصوص ملف خدمة الكهرباء- في عموم المحافظات المحررة الجنوبية ! سيما وهذا الملف يعد حملاً ثقيل؛ نتيجة الوضع الأقتصادي الذي يمر فيه البلد وماأولته نتائج" الصراعات والتحديات" والحروب.
"منذ عام 2015" والشعب يتعرض لكثير من الأزمات والمعاناة،خدمياً ومعيشياً" وكل ذلك" هي من الكوارث التي تخلفها ماذكر سابقاً.
'ملف الكهرباء'' هو أحد المعاناة التي لحقت بالشعب طيلة فترة الحرب،في ضل كل الوزراء المتعاقبين لقيادة وزارة الكهرباء والطاقة" فهذه الخدمة تتحملها الحكومة" وأهمها" عدم توفير الوقود بشكل كافي لتغطية"تزويد محطات التوليد. بالأضافة إلى تواجد وكر كبير لاأذرعة الفساد"سوى كانت في مكاتب فروع الكهرباء في المحافظات" أو علاقة ألجهات التي تقوم بتزويد الوقود لمحطات التوليد.
عندما استلم معالي/ الوزير مانع يسلم بن يمين" وزارة الكهرباء والطاقة"بدأ هذا الرجل نشيطاً- وكان لديه هدف اساسي لمعالجة المعوقات" التي أدت إلى تزايد حدة الأنقطاعات وخروج محطات التوليد عن الخدمة.
"أجتهد معالي الوزير مانع بن يمين" في تكريس نشاطة وعمله،من أجل تحسين خدمة الكهرباء" ولكن قوبل ذلك بعملية عرقلة ذلك النشاط.
"في ظل الوزراء المتعاقبون كانت الأنطفائات" متواصلة وبطرق مستمرة" ولم نرى من يتحدث عن هذا الملف"،وعندما بدأ الوزير مانع" بن يمين يشتغل بوتيرة وحرص شديد وأهتمام بالغ"سعت الجهات التي تعرقل عملية النجاح" الذي في طريقة لتصحيح المسمار.
"وفي هذا الوقت" نستوضح من خلال المتابعة لاحظناء الكثير لايتحدثون عن أي إيجابيات" تخص تحسين خدمة الكهرباء،فيما يتربصون لخروج أي محطة" عن الخدمة مباشرة من ينشر عن انقطاعات الكهرباء كوسيلة يستخدمها البعض للتشهير وتحقيق الهدف..
"ولهذا نقول لاتظلموا.وزير الكهرباء والطاقة'ورمي المسؤولية وحدها فوق هذا الرجل" بطرق يكون هدفة محاربة الوزير مانع ! .
"دعوا- الرجل يشتغل" وقد أثبت للتاريخ،إنه رجل بناء وعمل ونشاط" وتنمية،أثنا قيادتة لوزارة الأشغال العامة والطرق.
