لكل شخص منا قناعات في تصرفاتنا وحتى في تفكيرنا
فالبعض تخدعة المظاهر
في هناك زاوية تمثل عقدة النقص..تنام في النفس ، وتسبب ارق وبعض القلق لا يمكنك معرفتها الا إذا عاشرتهم من قرب
العفوية المحضة طبعي
واللوذ بحبل الصبر كلما كبر همي ، وحتى عند الحزن والوجع
فكم من صدر ضاق ... ثم برحمة الله وعطفه ..اتسع
كل واحد منا لدية امال واحلام يصبو إليها
والواقع المجحف .. كسر مجاديفنا
انت ..ترسم هدف تنشده ، وتختار الطريق لتسلكها
واثق الخطئ لوحدك
ممكن تمشي وحيدا بمفردك
تواصل المشوار .. ولن يتمه ويكمله حد سواك
فلا تبالي بصغائر الأمور
واترك التفكير في التفاهات بعيدا عنك
من هانت علية العشرة .. والعيش والملح ..ربما ينساك
ويخذلك
ومن استرخص مشاعرك
وباع ودك ..ولم يدرك قيمتك
ومن تلذذ بالإساءة لك
هناك ..من يجرح مشاعر الناس
والبعض عندهم رقة في الإحساس
فهناك ..فرق بين الصراحة والوقاحة
استمر بحسن نياتك ..فالالسن لن تصمت
نحن كل يوم نكبر ..مانصغر
وحولنا يتطور... فلا تضعف وتستسلم
من تحترمه عاتبه بود ومحبة
واعلم ..أن الشخص الذي يسأل عنك ..على طول ..وفي غيابك يتصل عليك
ويتفرس جيدا في تقاطيع وجهك
ليرى باهتمام ملامحك
ومبتغاه يطمئن على سلامتك
هذا بالذات من يستحق أن تضع لة مكانة خاصة في قلبك
والثقة والايمان تجعل الإنسان
قوي
والمرء يتعود على كتمان مافي قلبه ..حتى لا يظهر ضعيف
ومثير للشفقة ..أو حتى يشمت به أحد
ما اروع وانبل الشخص الذي يخفي اوجاعه وآلامه خلف ابتسامته ... حتى يسعد كل من حوله
والصبر طيب .. والدروس التي نتعلمها اليوم تنفعنا بكره
ومن أتقن الصبر لم تكسره سطوة الايام
