الموروث الشعبي من الفن اليافعي .. هوية تاريخية إذا فُقدت صعب استعادتها

في الآونة الأخيرة ومع بداية انطلاق عاصفة الحزم في اليمن وكانت شيلة الشيخ عائض القرني (لبيك يا سلمان) والتي مجيد فيها الدولة الملكية والجيش السعودي للدفاع عند أراضيهم من المليشيات الحوثية

حيث كان الكل من الشعراء والفنانين من أبناء يافع متحمسين في هذا ألوان الأغاني ثم قاموا بالدعم المالي له بكل قوة للفنانين والمنشدين في الشيلات حتى تناسوا الموروث الشعبي الأغاني اليافعي الذي هو هوية تاريخية إذا فقدت صعبا استعادتها عند الأجيال القادمة إذا لم يتم المحافظة عليها اليوم وتشجيعا نحو الاستمرارية من أجل يكون ألوان الأغاني اليافعي حاضراً بصورة مستمرة

من ضمن التراث أو المواريث الشعبية الحاضرة بكل ربوع الوطن فقد أصبحنا اليوم ننهي هذا التراث من أنفسنا ثم دعمنا البديل التقليدي ليحل محل تراثنا الذي هو هوية أساسية منذ القدم