العميد محمد بن محمد عبدالله المرفدي في سطور

رجل قل من أمثاله في هذا الزمن لما قدمه من عطاء وتضحية لهذا الوطن وبرغم مما قدمه إلا أنه لم ينل مايستحقه مقابل ذلك
انه العميد محمد بن محمد عبدالله المرفدي هذا الرجل الذي كانت له مواقف مشرفه في عدد من المعارك التي خاضها بكل شرف وشجاعة ومنها معركة البلق عام ١٩٧٢م 
وكذلك اعتقل  وسجن عام ٧٨ بحركة سالمين

لم يثنيه الاعتقال بل زاده شجاعة واصرار على خدمة الوطن فقد عمل قائد أمني في رئاسة الجمهورية عام ٩٠ وعمل كذلك قائد لحراسة سالم صالح محمد عضو مجلس الرئاسة وكذلك رئيس قسم التفتيش في الأحوال المدنيه والسجل المدني في وزارة الداخلية بصنعاء
وغيرها من المناصب وحاليا وكيل محافظة لحج لكن لما يرتب له عمل ومخصصات للعطاء

ولكن لم يقف الرجل عند هذا بل قام بمتابعة وتنفيذ عدد من المشاريع ومنها
مشروع كهرباء ومياه مرفد والقرى المجاوره لها
ومتابعة وانجاز وحدة صحيه وكان هذا من المشاريع الحيويه التي خدمت أهالي عدة قرى

كما كانت له بصمات فيما يخص التعليم من خلال بناء وتاثيث عدد من الفصول الدراسية ولا ننسى دورة  البارز في مجال الرياضة حيث قام بتشكيل نادي العر الرياضي ودعمه لكثير من الفرق الشعبية

وكذلك الدعم السخي للانشطة الرياضية والثقافية من خلال ترأسه الفخري للفرق الرياضيه والجمعيات الثقافية.

وهذا المواقف العظيمة كانت ثمار على كافة الأصعدة

كرم بشهائد تقديرية من عدة جهات كانت مجتمعية أو شبابية او ثقافية تقديرا لما يبذله

إذن نحن أمام رجل  متكامل العطاء فلم يتوقف عطائه فما زال