كثير ما يتردد أسم الشيخ "حسين الهاظل" الشخصية الاجتماعية ورئيس لجنة إنقاذ شقرة ورئيس نادي شباب شقرة على المسمع والجهود الملموسة التي يقوم بها في خدمة جميع فئات المدينة وأهمها الشباب حتى أستطاع من كسب محبة الجميع دون أستثناء لما يتمتع به من صفات وأخلاق وعلاقات أجتماعية جعلت من هذا الشخص محبوب للجميع.
كما لا ننسى دورة في دعم روضة أطفال شقرة وأطلاعه المستمر لكل ما يحتاجونه ووقوفه معهم بالسراء والضراء لكي يتعلم أطفال المدينة ويحضوا ببيئة آمنه وبشهادة الأستاذة الشابة "منال حمدي" الذي هي الأخرى وبسبب نشاطها المتواصل جعلت من روضة أطفال شقرة من الروضات النموذجية في المحافظة.
ولو عددنا بصمات الشيخ "حسين الهاظل" لتطرقنا عن أنجاز الحلم الذي ينتظرة كل شاب في شقرة بتعشيب الملعب بدعم من كان لكن الأهم إن تعشيب الملعب لم يأتي الا بمتابعة حثيثة وجهود تبدل ،ولم يكتفي بهذا فقط بل تابع وتواصل حتى أستطاع أستخراج أنارة للملعب وهذه أمور عظيمة لا يجب تجاهلها برغم من غياب الإعلام عن الدور الكبير الذي قدمه الشيخ حسين الهاظل.
وهذا الكلام ليس مبالغة أو تطبيل أنما كلمة حق بعد رؤية محبة الجميع لشخصية الشيخ حسين الهاظل الذي لم يبخل بشئ من ماله الخاص في سبيل النهوض بالمدينة وهو ليس صاحب منصب أو جاه والذي أذا كان يمتلكه لحقق الكثير والكثير .
وما دفعني للكتابة عنه هو ألحاح بعض الأشخاص بالتطرق حول الشيخ "حسين الهاظل" الشخص المتواضع صاحب البصمات الواضحة الرجل الأول في مدينة شقرة دون منازع.
