قول ماشئت عن أمن وادي حضرموت فلا نعرف الا القتل والأخبار السيئة والوضع الدموي هناك بالفعل لا أحد ينكر ذلك ، ولكن الذي لاتعلمونه عن الرجل أنه وبعد استبعاده من أمن ساحل حضرموت بعد تحرير المكلا من قبضة القاعدة .
تم تعيينه في أمن الوادي في ظروف سيئة جداَ وكان المشهد الأمني في قبضة الجيش آنذاك وكانت مهمة الرجل مستحيلة لإعادة الحياة إلى القطاعات الأمنية المتشتتة التي تفتقر للكادر والأدوات الأمنية .
عودة الأمن وفرضة من الأجهزة الأمنية في وادي حضرموت كانت مهمة شاقة وتحدي ولا زال كذلك على قيادة الأمن اخذ العميد العوبثاني على عاتقة هدف واحد وتحدي إنقاذ مايمكن إنقاذه لخدمة أرضه ، بدأ الرجل بلملمت شتات القطاعات الأمنية والبحث عن الكوادر المؤهلة و إيجاد الدعم اللازم لعودة الأمن .
العوبثاني رجع الأمن من الصفر استلم إدارة أمن سيئون من الجيش الان الأمن ماسك معظم الإدارات والان أسس إدارة مكافحة المخدرات ورجع النجدة و إدارة أمن سيئون كامله مع الأمن وفعل أمن ساة والقطن والأحوال المدنية والجوازات ومكافحة المخدرات والنجدة والعمليات والكثير والكثير والان رجع البحث من الصفر .
مهمات الرجل كبيرة جداَ والمتاح لايفي بالغرض ولكن العمل على قدم وساق لأن صاحب الهدف أسد من اسود العوابثة فلا أحد يزايد على مراد ومذحج قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دخلت الجنة فوجدت أكثر أهلها اليمن، ووجدت أكثر أهل اليمن مذحج".
عظيم ابا أحمد شموخ يقتل العدو ويرهبه
