آخر تحديث :الجمعة-19 أبريل 2024-09:59ص

شرعية شقرة والخيمة المبروكة..!!

الثلاثاء - 27 يوليه 2021 - الساعة 04:16 م

ناصر الشماخي
بقلم: ناصر الشماخي
- ارشيف الكاتب


من المفارقات العجيبة الحاصلة في وقتنا الراهن سقوط اقنعة شرعية شقرة امام كثيرآ من الاحداث التي يعول عليها في وقتنا الراهن وذلك لتداخل الاشياء مع بعضها البعض في  تركيبتها الازلية الضاربة اطنابها عمق الشرعية الضاربة لها سلام بكل عنوة مع اطلالة كل صباح جميل تعظيمآ لشانها الكبير الذي غلب كل التوقعات لتصبح بعدها شرعية شقرة من اطلال الماضي امام الخيمة المبروكة في كل مكان وزمان.

لتظل هذة الخيمة علمآ شامخآ يرفرف في سماء شرعية شقرة التي غلبت امامها وكأنها حملآ وديع على الرغم من جيشها الجرار وعتاولها الاخيار الضاربين بالنار الذين لاحول ولا قوة لهم مهما حاولوا قطع طرق الامداد عليها وسيجوها باطروحات احادية الجانب من ناحيتهم المهزوزة مع هذه الخيمة التي دخلت موسوعة (جينس) للارقام القياسية بانها اول خيمة في العالم يصرف لها غذاء ومشتقات نفطية وهي في الاصل خالية من عروشها عدا عسعسين يحرسانها لعظم شانها في كونها خيمة مبروكة.

فهذة الخيمة محروسة بـ(هبل) الذي يخر له معظم قيادات شقرة صاغرين مهما حاولوا بشتى الطرق وضع أسس وقوانين حديثة امام هذه الخيمة التي لايمكن لأحد زحزحتها  قيد انملة من مكانها حتى ولو رمت شرعية شقرة بثقلها العسكري الكبير تجاه هذه الخيمة الشاهدة للعيان في حاضر شرعية شقرة اليومي.

من المؤسف والمخجل الملازم لقيادة شرعية شقرة التعاطي بعدة مكائيل مع حيزها العسكري الذي نخرة السوس وطغت علية الولاءات الضيقة التي حفزت كثيرآ من الاشياء السالبة بان يكون لها الدور الريادي في كثيرآ من التعاملات التي اعلن عليها هؤلاء الساسة بهذا نهجهم اللامسؤول بمقتل وادخاله العناية المركزة حتى اشعار اخر.

الذي لا يتصوره احد مننا ان هذه الخيمة المباركة بهذه الاتاوات التي تصرف لها لا تصرف لوحدات عسكرية موجودة على ارض الواقع انما الدنيا حضوظ ووساطات ووجاهات وهوامير هي من تسير الأمور خلف الكواليس لتصبح بعدها قيادة شرعية شقرة (كومبارس) يردد ما يتلوا عليه كأنه صمآ عميآ بكمآ.

قد ربما البعض لقراءته لهذا المنشور  يتصور في نفسه اننا اقتبسناة من محض مخيلتنا وليس له صلة واقعية بالواقع بل اقتبسناه  عن قرب  ومعايشتنا للواقع اليومي مستندين فيه على احداثيات يومية واقعية مرتكزة على الادلة والبراهين التي اثبتت استنتاجنا  المستوحي من الواقع المعنون (شرعية شقرة والخيمة المبروكة..!!)