افرزت حالة الاحتقان الطبيعي لدي الجماهير الرياضيه المغلوبة على امرها والذي داب البعض في الفتره الاخيره ليس للإصطياد في المياه العكرة كون هذي الفئه من اعلاميي النادبات والنائحئات لا يتواجدون إلا في المياه الآسنة والضحلة ولا يتكيفون ولا يتأقلمون ولا يستطيعون العيش إلا اذا مارسوا فنون الدجل والتضليل والظهور بلبس الوفاء والوطنية والغيره عالرياضة اليمنيه وهم مما يدعون براء فالعقل والمنطق يفضح تلك الفصيله التي كانت قد انقرضت وعادت بفعل عوامل الحرب وقلة الصحف التي كانت تتعفف مما يأفكون ويدلسون
وصحيح بان الجمهور لبيب ويفرز الغث من السمين والبعض (دسوني لا تنسوني) ممن يودوا بان يذكروا حتي في الموقف الخطأ والزمن والتوقيت الخاطئ والبعض يود ان يؤكد بانه خارج المنظومة ومستقل الرأي في امور جليه ومعروفة وبعيدا عن المتداخلات وعن اوساخ وانجاس المرحله التي للاسف زاد نباحهم وركبهم الغرور فصاروا لا يميزون بين العقل والمنطق والادب وسوء الفهم و حقوق ومبادئ اللعب الشريف فصاروا ينطحون في كل اتجاه مستغلين الفوضي الغير خلاقة و جود منابر او صحف او مواقع بلا ضوابط ولا مهنيه والتهديد لكل من يخالفهم بالراي او لا يقبل ان يتم تحريكه بالرومت من مهمشي الامس ونكرات الماضي والحاضر حتي وان تقلدوا المناصب بطرق تدخل في دائرة لا اود نسف ما اود الحفاظ عنه وساتكلم عن اعلاميي اشبه بكلاب الصيد المعروف في بعض الدول التي يتم تدريبها لان تقوم بالصيد لغيرها و يقتلها التعب والضما وهيا ترصد وتصطاد هذي الفريسه او تلك بعكس بعض الاعلاميي الذي لا يتم تدريبهم ولكن دربتهم الظروف والواقع الذي نشوء فيه فكل وظائفهم التنطع هنا او هناك لاصطياد الفرائيس لارضاء احقاد او رغبات غيرهم وياليت ينفسون احقادهم هم او يصفون حساباتهم مع من ينتقدونه بابشع الصفات ويشنعون بحقه متجاوزين بحق اتحاد الكره ومن يمثلوه و يعصدون شعبان برمضان والعام بالخاص ويجعلون من المزايدة بالوطن والرياضه وسيله للوصول لغاية الإساءات والبذاءت التي ليس لها علاقه بابسطيات الاعلام او النقد او ادب الحمار عفوآ الحوار والبعض خنازير معروفه بكل ما فيها نشاتها وطباعها ومواقفه النتنه والنجسة والخنازير المحرمه هذي مع بعض كلاب الصيد الاكثر ظهورآ وتنطعآ وتبجحآ رغم ان كلاب الصيد والخنازير ليس لا قيمه ولا تحصد آلا سوء الحال و العاقبهة
وقبل الختام حتي لا يلبس البعض الحق بالباطل ولا يطلق البعض علينا كلاب الحراسه المسعوره ولا يرمينا بقاذورات الخنازير تلك التي تجعلك تضحك حتي الهطل عندما يتصدر خنازير بذاتهم ليتصدروا المنابر والمجالس ويكلمون عن( الطهاره) فانا لا ادافع عن اتحاد الكره هنا او هناك و انا كمواطن واعلاميي غير راض عن نتائج منتخباتنا حتي يومنا هذا الثلاثاء واتحاد الكره اراد او لم يرد اخطاء في قرارات و تجاوز في قرارات ويدير بالاحتكام لارادة شخصيات بذاتها و يتم تقاسم الاداء و الادوار فالاستمرار على اختيار مدربين و اداريين ومدلكين ودكاترةلاكثر من خمسه عشر عام امر يثير الحيره والاستغراب ويفتح باب للشائعات والتأويلات لماذا هم دون غيرهم و هناك امور يجب تجاوزها و الترفع عنها دون مراعاة ضرورة المكاشفةواحترام الناس ببيان وبشفافية والاعتذار للجماهير العفوية وتقديم الواقع كما هو فنحن نعلم و نؤمن مع جملة الناس بان العدوان او الحرب حتي لا يزعل انصار الشرعيه دمرت البنيه التحتية وحرمت اللاعبين واداري الاتحاد حتي من حرية الحركة والتنقل في المحافظات والدول وعدم القدره كغيرنا عن تبنى قرارنا السيادي في امور كثيره و الواقع و الاعتراف دون المغالاة بمحدودية قدرات القائمين على الاتحاد لينفذوا سياساتهم او يترجموا ارادتهم او ينظموا مسابقاتهم ودوراتهم لتداخل الحزبيه و التقاسم و تناقض المواقف و الخوف عالنفس كونهم بشر ولا يملكون الخيار في امور ولكن الاتحاد يظل بحاجه لاصلاح وتصحييح والتحرك وفق الهامش الموجود ودعوه ختاميه لا تزايدوا على اعضاء الاتحاد او علينا بالوطنيه او الجغرافياء او العلوم
واحترموا الجماهير واجعلوا مبداء الحوار والاحترام وعدم الشخصنه الموقف السائد واجعلوا الفكره و الصالح العام غايه وليست وسيله وكما دونا ما اردنا و لم نتهمكم بالخيانه والعمالة لدول وبيع الوطن والمزايده الكذابة باحترام الجماهير الذي انتم لا تجعلون لهم احترام وليس نحن او الاتحاد لممارساتكم العاب البلياتشو والارجوزات فعودوا لرشدكم لان الجماهير واعيه وتفرز الناس والمواقف واوكد باني حزين لظهور منتخبات وطني بذالك الشان ولكن المأساة وطنيه و الواقع و منظومة القيم والبنية التحتية وعدم انتظام المسابقات بفعل خلل المنظومه التي تسبب بها العدوان او الحرب كما تريدون و اتحاد الكره يخطئ بعدم الاستغلال لتفعيل الموقع الالكتروني الموجود للاتحاد والمفعل بحسب علمي بانزال البيانات والمكاشفة مع الناس بقصد او بدون قصد وحتي لا يزعل المتبجحون ومرضي النفوس ويقولوا ماهر باع القضيه فليرحل اتحاد الكره وبس خلاص
