من المسؤول عن تطفيش كوادر عدن الإعلامية وتركها للمجهول والاعتماد على الفشل،
اشخاص صنعووا انفسهم وشقووا طريقهم بقدراتهم الذاتية بدون الاعتماد على اي جهة رسمية
صوتهم واضح ورسالتهم لامست معاناة المواطن وتحدثت بلغة الشارع وهمومه وان حدث بعض الاحيان شيء من السلبيه والخطأ
(محمد ناصر / ريدان باسل/ عدنان الخضر)
وغيرهم الكثير والكثير
اسماء بارزة في مواقع التواصل الاجتماعي
قدرت هذه الاسماء التي جعلت من مواقع التواصل الاجتماعي كفيس بوك في إيصال صوتها ومتابعة الالاف من المشاهدين لها بنجاح ذاتي يحسب لهم ولمجهودهم.
في حين لا يستطيع إعلامنا الرسمي تسجيل الف متابع لأفضل برنامج هادف لديه الغا ماندر تقصير واضح في التعامل مع المحيط ومواكبته بعقليه الفشل التي تدير المشهد،
في حين قدرت قنوات شمالية
كقناة بلقيس والمهرية الوصول للبعض من هذه الاصوات الإعلامية واستمالتها،
قد يحدثني البعض بأنهم قد خانوا القضية وباعوها بالعمل مع قنوات كبلقيس وسهيل والمهرية ، لكن السؤال الحقيقي هل يترك هؤلاء للموت وظروفهم الصعبة ومستقبلهم يدفن أمامهم بينما يتم الاعتماد على بعض الفشلة وليس الكل ودفع الملايين كميزانية للقناة الجنوبية بدون انتاج حقيقي وواقعي يلامس شارعنا الجنوبي وهمومه .
أسئلة تحتاج للإجابة الحقيقية بدون التجني وصرف صكوك الخيانه والوطنية والبحث عمن يصنع النجاح بالكفاءة والمقدرة فقط.
