لعلي اطرق بمقالي آذان السامع والمتابع والمتصفح عبر التواصل الاجتماعي المقروءة فستدار مقالي لأرضخ به من يستحق المديح والثناء الحسن أنه الزعيم حسن احمد باعوم الذي استدار وصال وجال نحو حب الوطنية واحداث التاريخ في كل زمان ومكان
فباعوم الرجل السائر نحو احداث متواليات حديثة ومقابلات جبارة فحقق ما بوسعه لحب الوطن والمواطن في كل.
متقلبات الأمور في زمن طويل بالأزدهار ورونق كبير بالتحديات فباعوم جعل نفسه عصية في وجه كل من يشوه بالوطن الجنوبي الاستقلالي
يعتبر باعوم باكورة مستدارة نحو التضحيات الجسيمة .. فباعوم الجنوب جعل نفسه قطعة من الوطن الجنوبي فذاع صيته في كل اصقاع المعمورة.
المتحينة نحو الصبر من خلال الظروف والمنعطفات التي لازالت وستزول غاشمة في كل اراضي الجنوب
فجعل كل مواطن جنوبي يهرع بكل جدية نحو انتفاضة استعادة الدولة الجنوبية من خلال التمسك بجميع ركائز السياسة المنتمية في طرق صائبة وماكثة في كل طرق معتادة سلكها زعيم دولة جنوبية وطنية في كل زمان ومكان متعدياً كل الظروف الذي سلبت المواطن المسكين من خلال كل خطوات الطرف والأطراف المشينة والعابثة فجعلت نفسها نعالاً يحتذى بها كل مواطن نزية.
ترك كل مؤامرات تعصبية مستكانة لأطراف القتل والأقتتال جعل نفسه تاجاً ذهبياً لم يقدر بثمن .. آن الأوان لنكون كحزمة خشبية لم تكسر من فلول الأعداء ولنشد حزم جميع كل جنوبي عاصر كل منعطفات السلم الجماعي سائراً وملتفاً خلف زعيمها ومن صنع مجدها ، ومشئ في بريق لامع وجذاب أنه زمن اللمعان ، زمن حسن احمد باعوم الذي ترك كل جذوره في كل اصقاع بلاده الاستقلالي المتنمر بفضل مستطيله السائر بسرعة برق خاطف فجعل نفسه جزء من وطن لاغبار فيه .. فاقول ذلك ليس غيض من فيض بل ثمة أشياء بسيطه جعلتني ادرك مقام هذه الهامة الوطنية الذي جعلت نفسها عجلة مستمرة نحو الاستقلال الوطني الخالص في كل منعطفات الوطن ..
فحسن احمد باعوم خاض جميع غمار التضحيات الوطنية والمنتجه من كل النواحي السياسية المتباعدة الراكضة نحو سياسات الاستقلال اللازم من طرق عديدة .
باعوم زعيم ثائر اخمد نفسه في جميع تضحيات ومستوطنات وطنية ونفيسة في كل خطواته الراديكالية الهامة نقشها بفنه في جدار وطنه الاستقلالي.
