لاتنسوا ربع قرن ونحنا شعارنا النضال من اجل الوحدة اليمنية لكن نحترم من كان مقتنع بالفكرة بدون بيع وشراء او تأمر او قتل او الاستعانة بالقاعدة حق الاصلاح او داعش حق ايران مثلا الاستاذ القدير والمناضل الشريف محمد غالب احمد موقفه وما زال مع الوحدة اليمنية واكثر واحد تبنى مشروع اقليمين شمالي جنوبي في اطار. يمن اتحادي وكل اقليم حكم ذاتي وقارع الحوثي بالكلمة في عقر دارة ولم ينصاع لمغريات عفاش انامثلا مع الاستقلال التام وغالبية الجنوبيين بدون اي مصلحه او طموح او فوائد من احد والاخ والاب محمد غالب احمد مع الجنوب وليس مع الاستقلال موقفه هذا منذ صباه لا يمثل جهة حزبية شمالية مثلا يستفيد منها موقفه الشخصي بدون اي مصلحة شخصية اتذكر بن دغر في مقيل ومحمد غالب في بيت المناضل علي صالح عباد مقبل كان يقول لازم ان الحزب الاشتراكي يتبنى مشروع الاستقلال لانه كان بدون وضيفة ولما وجد الوضيفة تحول اكبر مزايد مع الوحدة وتذكرت عزومة فتحي بن بن لزرق امس اعرفه شاب طموح و طالب الله زيه اي واحد مهمته كرشه موقفه مع الوحدة الان وبكرة اي حد يدفع له مبلغ با يحول البوصلة ابي وقدوتي محمد غالب احمد لا يمثل اي خطر على مشروع الاستقلال لكن قناعته هذه ومستعد يقدم حياته من اجل اي مقاوم جنوبي او قايد جنوبي يرفع شعار الاستقلال وفتحي بن لزرق له موقف مع الوحدة ومع من يدفع اكثر لكنه لم يقتل احد او يتأمر على احد راية الشخصي رغم انه متغير المزاج مع من يدفع له اكثر لا مقارنه بينه وبين الهامة الوطنية الاستاذ القدير محمد غالب احمد ولكن حددت موقفين مع الوحدة احدهما موقف وقناعة ولن يكون له موقف ضد القضية الجنوبية او يتأمر ضد احد والاخر موقف بمقابل ولكن بنفس الوقت سلاحه القلم لم يقتل ولم يتمنى الموت لأحد خلوا خيوط التواصل مع الجميع النقد نتعود عليه من الان ونقبله بقلوب رحبة وان كان افتراء احيانا طبعا اصحاب المصالح مثلا الميسري كم تحولت مواقفه والجبواني لما كان بلندن ايام تاج كنا نضن انه قايد جنوبي عظيم وزعيم مع مشروع الجنوب العربي دردشة قبل الفطار
