نبدأ بخدمات الجوال متوفرة لان الشركة ملزمه لتوفير الخدمة لتبيع بضاعتها للمستهلك وتستفيد
لو استخدمنا نفس الطريقة في بقية الخدمات مثلا لو سلمت إدارة المياه للقطاع الخاص وبنفس الوقت إدارة المياه أو الشركة تلتزم بالصرف الصحي المجاري وهنا الحكومة تنام فقط تراقب أداء هذه المستثمر أو الشركة والمستثمر يوزع مياه وملزوم يصرّفها ويستلم فواتيرها و تضاف إلى فاتورة المستهلك ٢٠ بالمائة خدمة التصريف وب ٢٠ بالمائة الشركة تحسب لنفسها إقامة مخازن في كل شارع وتشفط المجاري أو تعمل شبكة مجاري حديثة تشارك الدول المانحة والحكومة ب ٥٠ بالمائة ع الأقل
كذلك الكهربا لو تخصصها الحكومة وتعمل لكل مدينة في عدن مناقصة وتلزم شركات الكهربا مع القمامة مثلا تضاف رسوم القمامة على فاتورة الكهربا والمستثمر أو الشركة ملزومين بتوفير صناديق الفنانة أنام كل بيت ورفعها يوميا وتأخذ الحكومة قسمها من الدخل والضرائب وتبعد نفسها من وجع الرأس هناك شركات كوريه وصينية وهندية مستعدة لبيع الطاقة دام وهناك بشر يحتاجونها وسيدفعون تكاليفها أكثر دول العالم شركات الطاقة والكهربا يملكها القطاع الخاص دام وهم قادرين لتقديم خدمات بمقابل يستفيدوا ويفيدوا
عندنا عندما تروح تدفع الكهربا بعدن تروح تعمل طابور كأنك تقدم صك دخولك الجنة وَيَا ليت خدمات وتحسبها الحكومة منه منها للناس تسرق البترول وعائدات الجمارك وتفرط بالسيادة مقابل ٣ ساعات كهربا تلصي لنا المكيف وندفع فاتورة أكثر بكثير من الاستخدامات
منتجع خليج الفيل
كنت حاضر بهذا الأمر كنّا في اجتماع مع عيدروس عندما كان محافظ وكانت هناك ضغوط لتطبيع الحياة ومحاولة ان يعملوا ل عدن إعادة لها حياة بعد الحرب مباشرة وكانت الوفود أو الصحفيين لا يجدوا أين يسكنوا بأمان وكان هناك مندوب من السياحة قال معانا ١٥ منشأة كانت مؤجرة بالأمر لأقارب وشركا عفاش بمبالغ زهيدة
باللحظة قال عيدروس شوفوا مستثمرين من المغتربين بأمريكا أو الخليج ونعطي الأولية لمن كان معنا في حربنا ومن يستأجر ونساعدهم ونعطيهم سنوات مجان لأنه كان الغرض تطبيع الحياة والله كلمت ناس من يافع ومن أبين وحضرموت والشعيب
محد افتك يستأجر ويغامر كل المنشئات كانت مدمرة ومنهوبة يعني بِنَا وترميم من جديد روح فندق الصخرة وشوف سرقوا حتى البردين وكل منشأة لها مالك ومستأجر ظاهر وغابي .
وبالكاد كذبت على خالي وجياب وشجعتهم لاستئجار خليج الفيل وقلت لهم ما يكلف عليهم الترميم أكثر من ٢٠٠ الف دولار قالوا تمام وطالبوا ب ٥ سنين بلاش حق الترميم ولكن الشؤون القانونية قالوا لازم تدفعوا مبلغ ٢٥٠ الف بالشهر لمدة خنس سنوات وبعدها تقييم الإيجار بالنسبة للدخل وتعويض المستثمر وتم الأمر والى الآن خسروا حوالي مليون دولار إعادة ترميم وماطور واحد ميجا وتأثيث من أغلى الشركات من السعودية
وعادهم قبل أيام يلوموني إني ودفت بهم
المهم شاهر عبدالحق كان واضع يده ع المكان وهو اللي بِنَا ال ٢٠ الغرفة
وجلسنا مع المدير السابق اللي كان مع شاهر قال ما كان يغطي حق العمال مما أدى إلى تردد المستثمرين وقلنا توكلوا على الله
استغرب ان مستثمر في عدن أجبرناه وأحرجناه يعيد لها نوع من الحياة استثمر مكان مهدم وكان طموحه يفتحه بعد تحرير عدن ولكن روتين الحكومة لم يسمح له بذلك مبنى مدمر كاملا ومنهوب كاملا ولكن الشباب ابو إلا ان يزرعوا الأمل للناس ولأي رأس مال يستثمر
نقول عدن للاستثمار كان صاحبي مطلبه يأخذ المنتجع لخمس سنين بدون إيجار بعد ما التقى وكيله مع مدير المنتجع السابق عندما كان ملك شاهر عبدالحق والذي أكد ان المكان لا يتجاوز دخله نصف ما يصرف عليه
في بريطانيا تفتح شركه ب ٢٠٠ الف دولار وتحصل على إقامة الك ولعائلتك وخمس أعوام تحصل على الجنسية
في كنداء تأسيس شركه ب ١٥٠ الف دولار تحصل على الإقامة و الجنسية
في مالطا وخمس دول في أمريكا اللاتينية ٢٠٠ الف دولار الجنسية الك أولادك
في عدن ضمائر وأصوات في الفيس تبيع بالف ريال يمني لمن يدفع بداعي الحرص على الصالح العام
في عدن ثلاثة أعوام نسمع أصوات ظاهرها الصالح العام وباطنها الدمار العام وما نملكه من المعلومات يشيب لها الرأس
إعلام بن لزرق خلا شعب الجنوب يتحول من اجل الاستقلال إلى تحرير المنتجع
انا شخصيا اعرف من استأجر المنتجع وكيف تم ذلك وفِي الظرف والزمان والمكان
مستعد التزم قدام الله وخلقة لأي جنوبي يرى ان إيجار العقار لمدة ٥ سنوات تم بها مراعاة القاعدة وداعش والوضع الأمني وتكاليف الترميم وإعادة التأهيل
وأي جنوبي ابن أمه وأبوه غيور ويعتبرها سرقه ونصب يدفع للشباب خسارتهم وانا ملزوم يعملوا تنازل لأي مستثمر يدفع حتى مليون بالشهر للشعب الجنوبي لأنه حق مستحق لكل الشعب خله يرتاح
ولا شي بِنَا طافة لمناجمة فتحي بن لزرق
