في الأيام القليلة التي مرت تحدثت عن إنجازات المحافظ اللواء / ابو بكر حسين"
كان المقال يعبر عن تقديم الشكر والمدح والثنى لسيادة المحافظ عن دوره الكبير الذي إنجزه لهذه المحافظة المنكوبة التي ظلت لأعوام عديدة تحكمها أيادي ظالمة ومرتزقة.
تلقيت بعض الإتهام المروج في الشارع الأبيني من بعض أشخاص ناكرين المعروف والذين إلى الان لم ينعموا بتحسيين وضع معيشتهم في المحافظة إلى الأحسن"
كان إتهامهم بأنني كاذب ومنافق وبياع وغيرها من الإتهامات الباطلة.
فعرفت حينها أن الأنسان اذا وجد من يعاديه ومن يبتغضه فهو شخص ناجح في اداء عمله"
لأنريد أن نكون نثبت لمن يجحدون ويتناسون بماقدمه اللواء/ ابو بكر حسين لهذه المحافظة"
ولاكن في هذه ألايام المباركة التي صرنا نعيش في اجواء خيالية ومختلفة عن الأيام السابقة التي مرت عرفنا حالياً في أنفسنا بقيمة وإهتمام المحافظ لبذل اقسئ جهده وتحسين كافة الخدمات المهمة في المحافظة.
وعلى سبيل المثال" رمضان الي فات كنا نذهب إلى السوق في الوقت الباكر مسرعين ومتجهين لأجل حجز الطابور أمام محلات الثلج"
رمضان الي فات كنا نتمنى أن الكهرباء تلصي على وقت الأفطار لكي نفطر تحت الأضواء او نفطر في اجواء باردة تجلبها من المراوح والمكيفات.
ولاكن بفضل الله ثم بفضل هذه الشخصية الهامة اللواء الركن/ابو بكر حسين" الذي حقق لنا إنجازات لم كنا نفكر في إنشائها مثل الجامعة ومشاريع أخرى عديدة لم يتسع لنا المجال لذكرها "مما جعلنا نعيش في هذه الأيام المباركة في أجواء مليئة بلأضواء ونفطر على اصوات المكيفات والمراوح.
أريد الكل أن يعرف بأنني لست أمجد سيادة المحافظ"ولاكن الحقيقة يجب أن تقال"شاهدنا في هذا الرجل أمور اثبته لهذه المحافظة لم كنا نشاهدها في المحافظين الأخرين.
محافظة أبين صارت تعيش خلال هذه الأيام في أجواء مليئة بلأمن والأمان كما تشكل مستوى اكبر يختلف كثير عن الأنفلات الأمني المتواجد في المحافظات الأخرى" وبفضل الله ثم بفضل رجال أبين الأبية ستبقى أبين شامخة على رؤوس الغمم.
من شكر الناس شكره الله
شكراً سيادة المحافظ على كل الجهود الصارمة التي تبذلها لأجل إنتهاض وتطوير المحافظة" شكراً مدير أمن المحافظة" شكراً لكل الرجال الاوفياء والصادقة.
