
منصور صالح
الجمعة 21 يوليو 2017 09:07 مساءً
حين كانت قرية موزع في تعز تدفن عشرين من أبنائها، بينهم نساء وأطفال، جميعهم من أسرة واحدة، كضحايا لهذه الحرب اللعينة، كان الناطق الرسمي للفرقة الأولى «مدلّع»، عسكر زعيل، يقيم حفل عرس
الأحد 16 يوليو 2017 09:13 مساءً
أقامت الحكومة اليمنية الزائرة لعدن، يوم أمس، احتفالاً، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير المدينة في 27 رمضان. إحتفال الحكومة في مقرها بمعاشيق تضمن كلمات حماسية ورقصاً وغناءً وكل ما يشير إلى الفرح
الأربعاء 28 يونيو 2017 08:28 مساءً
عبثاً يحاول الإصلاح وناشطوه أن يقنعوا الناس بأنهم يحاربون الإنقلاب، في حين أنهم لم يثبتوا فعلاً أنهم خصوم حقيقيون للحوثي وصالح، إلا في جزئية الهروب والتشرد والفرار من الإنقلابيين إلى ما وراء
الخميس 22 يونيو 2017 03:00 صباحاً
السؤال الكبير الذي أراهن بعدم قدرة أي مسؤول في الحكومة اليمنية على الإجابة عليه، بوضوح دون استخدام الكلمات المطاطة، ودون تأتأة أو اضطرار العبث باﻷنف أو اللحية والشارب، هو: هل الحكومة اليمنية
الأربعاء 21 يونيو 2017 09:55 مساءً
منصور صالح
أقرب وصف يليق بحكومة الشرعية في اليمن هو أنها حكومة حولاء، إذا أرادت أن تذهب يميناً ذهبت شمالاً، وإذا أرادت أن تكافئ عاقبت، وإن أرادات أن تعاقب كافأت.
فمن غرائب هذه الحكومة، وهي
السبت 10 يونيو 2017 05:33 مساءً
في ظل ازدياد الاوضاع سوءا في عدن يبرز سؤال اين ذهب الذين اجتهدوا وجندوا كل قواهم للاساءة للمحافظ السابق عيدروس الزبيدي ،واستهدفوه بالحق والباطل ،وبشروا ان رحيله سيكون فاتحة خير لعدن وبداية
الخميس 01 يونيو 2017 05:44 مساءً
المنطق يقول ألا حسم عسكرياً للحرب الدائرة في اليمن، على الأقل خلال عامين قادمين. فإذا كان ما يقرب من ثلاثة أعوام لم تكف لتحرير صرواح أو تشريفات تعز، فكم سيحتاج تحرير صنعاء وباقي محافظات
الاثنين 24 أبريل 2017 08:36 مساءً
كلما بدأ الناس يعبرون بقوة عن تذمرهم من اداء الحكومة وغيابها عن بناء مشروع الدولة على الاقل في المناطق المحررة ،تلجأ الحكومة لتوجبه مطابخها الاعلامية باتجاه تسريب الشائعات المخدرة او
الجمعة 21 أبريل 2017 11:31 مساءً
في فترة اعتصامات ومسيرات الحراك الجنوبي، تداول الناس في عدن طرفة جميلة ذات مغزى لعامل بسطة من تعز كان يبيع أعلام الجنوب في شوارع عدن. فكلما باع هذا الشاب علماً جنوبياً قال للمشتري: «وهذا
الأربعاء 12 أبريل 2017 08:21 مساءً
لا أميل إلى فكرة الدفاع عن الأشخاص بصفتهم المجردة أياً كانوا، كما أمقت التمجيد وصناعة الأصنام لأي كان، لكنني لا أجد حرجاً ولا أخجل من الدفاع وباستماتة عن أي شخصية أرى أنها تمثل مشروعاً