
فهد البرشاء
السبت 09 فبراير 2019 10:58 صباحاً
لم تكن رحلتي الأولى إلى عاصمة الجمال والثقافة والبهاء عدن،ولن تكون الأخيرة بمشيئة المولى جل في علاه،وغيري كُثر ممن يسافرون إليها ويعودون منها كلمت تاقت لها الأنفس أو دعت الحاجة لذلك،فهي
الثلاثاء 05 فبراير 2019 05:54 مساءً
دعوه يعمل بصمت فقد آثر الإبتعاد عن الأضواء المزعجة والخافتة والمؤذية, فهو كما يتضح لي لايبحث عن الأضواء أو أنها تتهرب منه لانها لم تجد فيه غايتها وهدفها ومبتغاها, وطالما والأثنان لايطيقان
الجمعة 18 يناير 2019 10:54 صباحاً
كنت أنتوي ومنذ تولي طيب الذكر حبيبنا وشيخنا أبوعبدالله باهرمز هرم السلطة في لودر أن أكتب مقالاً أتجرد فيه تماماً من كل شيء وأسرد فيه واقع المدينة البائس ومن يقف خلف دمارها تدميراً ممنهجاً
الثلاثاء 15 يناير 2019 04:47 مساءً
كما كان الحال مع الشهيد جعفر والشهيد أحمد سيف اليافعي وقبلهم الكثيرون من الشرفاء ممن أغتالتهم أيادي الغدر ( والخسة ) وسلبت أرواحهم من بين ضلوعهم، هاهو الشهيد (طماح) يلحق بركبهم بذات الطريقة
الجمعة 11 يناير 2019 09:15 صباحاً
حتى اللحظة لا أصدق أن قاعدة عسكرية وجوية بحجم قاعدة العند تم إختراق أجوائها وتسيير طائرة دون طيارة لتستهدف حفلاً عسكرياً لكبار قادة الجيش..
لست مصدق أن قاعدة العند العتيدة (هشة) بهذا الشكل
الاثنين 31 ديسمبر 2018 08:38 مساءً
أربعة أعوام مضت،تأكلها بعضها بعضاً،وتتوالى أيامها تباعاً،وتزحف ساعاتها ببطء، مضت في ركبها تاركة خلفها كل شيء،ولا تأخذ معها سوى العمر وأيامه ولاتترك سوى الشقاء والحسرة والألم..
أربعة
الثلاثاء 18 ديسمبر 2018 10:25 صباحاً
صموا إذاننا بشعاراتهم الجوفاء، وملئوا الدنيا (ضجيجاً) وعويلاً ونباحاً كدباً وزوراً وبهتاناً، فصدقهم (الرعاع) وسارت خلفهم الكثير من القطعان، حتى أدخلوهم إلى (المحرقة) والمهلكة ..
كانوا
الأربعاء 12 ديسمبر 2018 09:22 مساءً
ما دعاني لكتابة مقالي هذا عن محافظتي أبين التي كتبت عنها بدماء القلب وماء المقل،ولازلت وسأظل بإذن الله طالما وفي اوردتي دماء وبين ثنايا جسدي روحاً، هو حديث دار بيني وبين أحد العاملين في
الأحد 09 ديسمبر 2018 06:20 مساءً
الحياة محطات ومراحل تستوقفنا فيها السنوات والشهور والأيام وحتى اللحظات، ونمر فيها بمنعطفات كثيرة مؤلمة ونتفاجأ فيها بألوان الطيف البشري التي ننصدم فيها لاحقاً وفي بريقها الزائف،ولمعانها
الأربعاء 05 ديسمبر 2018 09:30 مساءً
مررت على مواقع صفحات التواصل الإجتماعي ومنصاته، وعلى الوسائل المتاحة لدى المستخدمين للتواصل أو للكتابة، فرأيت العجب العجاب،وذهلت من ذلك (الكم) المهول ممن يدعون الكتابة ومعانقة الحرف