ناشدت مؤسسة " إراف " للتنمية البشرية والدراسات والبحوث الحكومة ووزير الدفاع سرعة إيجاد حلول لإنقاذ الجنود الأسرى لدى تنظيم القاعدة في محافظة أبين منذ ما يقارب شهر .
وأوضحت المؤسسة التي زارت السجناء الأسبوع المنصرم أن مندوبها مسئول العلاقات العامة والإعلام ماجد الشعيبي ، ابلغها أن السجناء في صحة جيده من الناحية البدنية ولكن حالتهم النفسية سيئة للغاية وأن السجناء الأسرى طالبوا منظمات المجتمع المدني بأن تقوم بواجبها نحوهم حتى يتم تحريرهم من الأسرى .
ورافق الشعيبي مندوب المؤسسة لدى سجن القاعدة مسئول إدارة حقوق الإنسان في المؤسسة محمد غزوان وتعد مؤسسة "إراف" أول منظمة حقوقية تزور السجناء في مكان سجنهم لدى أنصار الشريعة في "وقار" أبين .
وطالبت المؤسسة وزارة الدفاع والجهات الأمنية التي تحتجز سجناء من تنظيم القاعة بسرعة تقديمهم للمحاكمة العادلة وأن تثبت الجرائم عليهم ، حتى توصد ثغرات تستند القاعدة في الإفراج عن سجنائها مقابل تحرير الأسرى أما أذا كان هناك سجناء لم تثبت الجريمة عليهم يجب سرعة الإفراج عنهم حتى لا يكون هناك أي أسرى أو ضغط من القاعدة.
وحملت "إراف" الحكومة ووزارة الدفاع مسؤولية تحرير الأسرى الموجودين في قبضة القاعدة ، وطالبت بسرعة التحقيق مع القيادات العسكرية التي كانت السبب وراء وقوع هؤلاء السجناء في الأسر بسب تقصيرهم في أداء واجبهم الوطني.
الجدير بالذكر أن مؤسسة إراف مؤسسة ناشطة في مجال حقوق الإنسان وتعمل منذ عام على نشر الوعي بالحقوق والحريات ومقرها في صنعاء.
ناشدت مؤسسة " إراف " للتنمية البشرية والدراسات والبحوث الحكومة ووزير الدفاع سرعة إيجاد حلول لإنقاذ الجنود الأسرى لدى تنظيم القاعدة في محافظة أبين منذ ما يقارب شهر .
وأوضحت المؤسسة التي زارت السجناء الأسبوع المنصرم أن مندوبها مسئول العلاقات العامة والإعلام ماجد الشعيبي ، ابلغها أن السجناء في صحة جيده من الناحية البدنية ولكن حالتهم النفسية سيئة للغاية وأن السجناء الأسرى طالبوا منظمات المجتمع المدني بأن تقوم بواجبها نحوهم حتى يتم تحريرهم من الأسرى .
ورافق الشعيبي مندوب المؤسسة لدى سجن القاعدة مسئول إدارة حقوق الإنسان في المؤسسة محمد غزوان وتعد مؤسسة "إراف" أول منظمة حقوقية تزور السجناء في مكان سجنهم لدى أنصار الشريعة في جعار "وقار" أبين .
وطالبت المؤسسة وزارة الدفاع والجهات الأمنية التي تحتجز سجناء من تنظيم القاعة بسرعة تقديمهم للمحاكمة العادلة وأن تثبت الجرائم عليهم ، حتى توصد ثغرات تستند القاعدة في الإفراج عن سجنائها مقابل تحرير الأسرى أما أذا كان هناك سجناء لم تثبت الجريمة عليهم يجب سرعة الإفراج عنهم حتى لا يكون هناك أي أسرى أو ضغط من القاعدة.
وحملت "إراف" الحكومة ووزارة الدفاع مسؤولية تحرير الأسرى الموجودين في قبضة القاعدة ، وطالبت بسرعة التحقيق مع القيادات العسكرية التي كانت السبب وراء وقوع هؤلاء السجناء في الأسر بسب تقصيرهم في أداء واجبهم الوطني.
الجدير بالذكر أن مؤسسة إراف مؤسسة ناشطة في مجال حقوق الإنسان وتعمل منذ عام على نشر الوعي بالحقوق والحريات ومقرها في صنعاء.
