تدفقات المهاجرين الأفارفة لبلادنا مازالت أمواجها جارية ..!!

مازالت أعداد المهاجرين الأفارقة في تدفقاتها المستمرة فحيث ما وجهت وجهك تجد أعدادهم منتشرة في كل مكان من المدن ..

هذه الصور و هذه الاعداد من المهاجرين صغاراً وكباراً تثير الكثير من الشكوك والتساؤلات حول وجهتهم الى اليمن الذي يعاني من الحروب والصراعات بينما بلدهم( اثيوبيا) مستقرة وبها من الموارد الطبيعية الشئ الكثير ناهيك عن جمال طبيعتها وتنوع زراعتها.

هذه الهجرة غير الطبيعية أثيرت في وسائل الاعلام المختلفة ولكن جهات الاختصاص لاتعيرها اي اهتمام وكان هذه الظاهرة لاتعنيها بينما هي ظاهرة خطرة اجتماعياً وامنياً لا تقبلها اية دولة وتتعامل معها بكل دقة وحذر وكلنا نشاهد مشاهد المهجرين كيف تتعامل معهم البلدان ..

من الضرورة بمكان ان تهتم الجهات المسؤولة بهذه الهجرة لمعرفة اهدافها ومن يقف ورائها قبل ان يقع الفاس في الراس ..

ونحن هنا نعرض هذه التناوله للفت الاهتمام ولتذكير بخطر هذه الظاهرة فهل تتفاعل الجهات ذات العلاقة بهذا الموضوع؟!