قال القيادي في الحراك الجنوبي والدبلوماسي عبدالكريم قاسم فرج انه مع إتفاق جده بداية لتصحيح ما أعتور من علاقات بين الجميع.
واكد قاسم ان أي إتفاق بين الشرعية و كل المكونات الجنوبية يرأب الصدع و يسير في إتجاه تحديد العدو وإفشال مخططه الإنقلابي يجب دعمه.
مؤكدا انه ومن ثم تحل ايا من القضايا بعد ذلك على طاولة الحوار.هذا ما كنا ننادي به بعيد تحرير عدن و تحملنا كثير من السباب و التخوين.
متابعا بالقول :"ليكن إتفاق جده بداية لتصحيح ما أعتور العلاقات بين الجميع و خلق حالة من الثقة تعيد كل شيء الى نصابه.
تحية لمن يضع الوطن فوق كل الحسابات الشخصية.