تحدث رجل الدين البارز هاني بن بريك ونائب رئيس المجلس الانتقالي ولاول مرة منذ سنوات عن اتهامات طالته مؤخرا واتهمته بالوقوف خلف عمليات اغتيال طالت ائمة المساجد.
وفي حديث لقناة ابوظبي قال بن بريك ان الاتهامات التي طالته بهذا الخصوص باطلة .
واكد من اسماهم بالاخونجية استغلوا تغريدة له على تويتر قبل عامين دعا فيها الى تصفية المساجد من الائمة الداعون الى نشر الارهاب.
وقال بن بريك انه قصد بتغريدة هذه عزل ائمة المساجد من امامة الناس وليس قتلهم.
واتهم بن بريك قيادات حزب الاصلاح بانها هي من تجند الشباب في صفوف المنظمات الارهابية سوى في تركيا او غيرها .
ونفى بن بريك ان يكون خلف واقعة اغتيال الشيخ راوي العريقي .
ودعا بن بريك اسرة الشيخ راوي ان تتجنب استغلال قضيته سياسيا.
واتهم بن بريك اطراف سياسية باستهدافه .
وحدد بن بريك اسم هاني اليزيدي بانه من يقف خلف اتهامه باغتيال الشيخ راوي .
