"بيتي في الحدا معي ياعزيزي، سلمته للمشرف الحوثي لأنه إبن خالي، يعني "أيادي أمينة" ولما ننتصر على الكهنة، أستلم بيت المشرف أحميه؛ وهكذا. " هذه تغريدة نشرها المتلون "علي البخيتي" موجهة إلى الصحفي

ما إن ناقش نواب الشعب اليمني في جلسات يوم أمس الثلاثاء التي انعقدت بمدينة سيئون قانون تجريم المليشيات الانقلابية الحوثية واعتبارها جماعة إرهابية, حتى بادر كل اليمنيين بمختلف توجهاتهم

لا يمكن لأي شخص رؤية الضغط الذي يعانيه من حوله ، وهم أيضا لا يستطيعون رؤية الألم الذي هو فيه ، هذه هي مسيرة حياتنا اليومية سواء كان ذلك في العمل أو مع الأسرة ، أو بالمشاعر أو الأصدقاء ، لذا ينبغي

 حفل ويوم عيد عبّروا فيه أهالي اليزيدي عن فرحهم باستكمال سفلتت أحد فروع طرق اليزيدي طريق القرية أحرم تي كبابة  .  هنا يافع العز يافع الصمود يافع الشموخ يافع الكرم يافع العطاء يافع السلم

كل يوم عندما استيقظ من النوم احمد الله كثيراً إنه منحنى ساحلاً بحرياً مفيداً وطويلاً جداً وجميلاً يقدر ب 280 كيلومتراً ، وكم نحن محظوظين لوجود مزايا حسنات تلك الشطآن في المنطقة ، وعلى فكرة نحن

حدث مالم يكن بالحسبان وخارج اطار التصور ، هكذا خان الحاضر للماضي بعدما علم برحيلة ، مضئ الماضي وتضارب المضارع لن يتبقى الإّ الحاضر يتحكم بكل اذرعية الاخطبوطية ،بين اليوم والامس فوارق

أثيرت حملة شعواء على التواصل الاجتماعي تستهدف محافظ حضرموت اللواء فرج البحسني على خلفية انعقاد مجلس النواب دورة غير اعتيادية بمدينة سيئون وادي حضرموت ...السبت الفائت ... على أية حال منطلقات

أصبحنا في اليمن كلاً يريد أن يكون في نظر الغير ملكاً وسيداً أقصد بذلك بعض الأطراف السياسية.فالسيادة المعترف بها دولياً معروفة للجميع .فدول التحالف العربي ومجلس الأمن والأمم المتحدة معترفة

جلوسنا مع من هم اكبر سناً مننا فيه فوائد عظيمة ، نجني من خلال هذه الجلسات الممتعة خبرتهم التي اكتسبوها في حياتهم.. فمنهم نتعلم الصبر والحكمة وكيفية مواجهة ظروف الحياة ..ومنهم نتعلم فن التعامل

  دائما ما يتم ذكر الأشخاص الطيبين بأحسن الأقاويل في كل المحافل وتلك السيرة الحسنة التي جلبتها أعمالهم الخيرة الدائمين علي فعلها من منطلق محبتهم لغيرهم حيث انه بمجرد ذكر سيرتهم تذكر صفات