هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار عدن
رئيسة جمعية الساحل التنموية بعمران تلتقي بمدير صندوق تنمية المهارات بالعاصمة عدن ...
أخبار وتقارير
الدبعي: الوحدة الاندماجية فشلت بسبب سياساتها الخاطئة ...
أخبار عدن
وكيل وزارة الصناعة عاطف حيدره يبحث مع مدير عام المؤسسة الاقتصادية بعدن تعزيز التعاون والعمل المشترك ...
أخبار المحافظات
اجراء أول عملية جراحية هزر بمستشفى الشهيد صلاح ناصر بالمحفد ...
أخبار عدن
المقدم مياس حيدرة: رحلنا (19) متهمًا في قضايا ترويج وحيازة للمخدرات إلى السجون المركزية بعدن ...
أخبار وتقارير
السقاف: استرجاع مكانة مستشفى الجمهورية يبدأ من بناء قدرات طاقم التمريض ...
أخبار عدن
رئيس هيئة مصائد خليج يلتقي ممثلUNDP ويناقش معه التصاميم النهائية الخاصة بمشروع مركز الصادرات السمكية ...
أخبار عدن
لجنة التوعية لموسم حج هذا العام 1445ه تعقد اجتماعها الأول بالعاصمة المؤقتة عدن ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الأربعاء-22 مايو 2024-01:10ص
آراء
مسيرة عادية وحياة عادية
الثلاثاء - 30 أبريل 2024 - الساعة 10:07 ص
بقلم:
اصيل سارية
- ارشيف الكاتب
معي أصدقاء في الفيسبوك من جميع الجنسيات العربية من الخليج إلى المحيط بما فيهم سوريون من مختلف التوجهات السياسية المؤيدة للنظام والمعارضة للنظام لم أشاهد أحدا منهم يطبل ويصفق لحلقة فيصل القاسم، ويراها حلقة استثنائية كما شفت اليمنيون الذي جعلوا منها حلقة أسطورية ومسيرة أسطورية لم، ولن تتكرر في تاريخ الإعلاميين العرب، بل إن البعض اقترح أن تكون مادة أساسية لطلاب كليات الإعلام في الجامعات اليمنية يختبرها الطلاب كل عام، وفي اختبارات القبول كذلك.
بينما الحقيقة أنها مسيرة عادية وحياة عادية، فلم يكن فيصل القاسم الفقير الوحيد في البشرية، ولم يكن الوحيد الذي يمشي كيلوهات المترات حتى يصل إلى المدرسة فهناك مئات اليمنيين حتى اليوم يمشون عشرات الكيلوات إلى المدرسة بما فيهم نساء، بل إن هناك من هو أكثر فقرا من فيصل القاسم ومع ذلك حقق أهدافه، ووصل إلى مرحلة أعظم من المرحلة التي وصلا إليها صاحبنا.
أما دخوله للإعلام، فكان عاديا جدا فأحد أصدقائه المقربين من النظام أخذه إلى حفلة تقيمها البي بي سي في لندن وهناك تعرف على مدير القناة الإذاعة الذي دعاه إلى العمل معهم، ومنها انتقل إلى MBC؛ ومن ثم إلى الجزيرة كما حدث مع مئات المذيعين الذين تنقلوا من قناة إلى أخرى، بل إن هناك إعلاميين أكثر براعة من فيصل القاسم لم يحظوا بهذه الصدفة الجميلة التي حظي بها.
ومع ذلك شدني في المقابلة ثلاث نقاط: النقطة الأولى أن فيصل القاسم تعلم اللغة العربية في مرحلة متأخرة من عمره، على الرغم من أنه سوري والسوريون متمكنون في اللغة العربية، وتعلم والأجمل أنه تعلم اللغة العربية عبر مراجع إنجليزية تُعلم اللغة العربية.
النقطة الثانية: قال فيصل القاسم أنه لا توجد حريات في مواقع التواصل الاجتماعي، وضرب مثلا في 2011 فتحت أبوابها للعرب؛ لأنه كان هناك مخطط تديره القوى الكبرى في الوطن العربي استغلت أحداث الربيع العربي لذلك، والآن أغلقت مواقع التواصل الاجتماعي على العرب لمنع تضامنهم مع غزة، وركزوا على هذا الكلام فيه اعتراف أن ما حدث في 2011 كان مخططا من قبل دول عظمى، وهذا الكلام يقوله أحد أبرز المؤيدين لثورات الربيع العربي. أما ثالثا، فقد أكد لي القاسم إن الوسامة ليست شرطا للظهور التلفزيوني أو الصوت الجهوري ضروريا لمن أراد ذلك وطبعا سيدخل البعض، ويعلق ويقول إن هذا حسد أو غيره أو فلسفة، أو من أنت لتقول هذا الكلام سأقول لهم أن هذا رأيي أنا، وإذا كان هو فيصل أنا أصيل الفرق أنني وغيري ننتظر وساطة أحدهم ليعرفني على مدير قناة مهمة أو منصة مهمة لنأخذ مكاننا الذي نستحق كما حصل مع صديقنا فيصل.
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3192
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
حصري : أوامر قضائية بمنع عدد من المسئولين من السفر عقب بدء م ...
أخبار وتقارير
لماذا غاب احمد بن بريك عن المشهد السياسي مؤخرا ؟ ...
أخبار وتقارير
حزن يجتاح الحوثيين بالعاصمة صنعاء.. وهذه أسبابه؟ ...
أخبار وتقارير
شيخ قبلي بارز بأبين: الوحدة باقية في الجنوب وقلوب الشرفاء ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
مجهولون يوزعون منشورات عن كهرباء تجارية بعدن.
أخبار وتقارير
غداً الاربعاء إجازة رسمية بمناسبة العيد الوطني 22 مايو.
شكاوى الناس
مودعون في شركة الصلاحي للصرفة يُعقبون لـ(صحيفة عدن الغد) .
أخبار وتقارير
إمام النوبي: ادعو ابناء عدن للإحتفاء بذكرى وحدتهم المجيدة والتمسك بها.